وتستفيد مدينة مصدر من أشعة الشمس أيضاً، حيث يتم توليد الطاقة الكهربائية النظيفة باستخدام تكنولوجيا الألواح الشمسية المثبّتة على أسطح المباني، فضلاً عن امتلاكها إحدى أضخم التجهيزات الكهروضوئية في منطقة الشرق الأوسط.
قامت إمارة أبوظبي بوضع خطة تنموية لتحويل اقتصادها من اقتصاد يعتمد على الموارد الطبيعية إلى اقتصاد يستند على المعرفة والابتكار وتصدير التكنولوجيا.
كما تسعى لتحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والمستدامة لتحسين نوعية حياة سكانها.
وفي ظل التحديات البيئية والاقتصادية والاجتماعية التي تواجه العالم، أصبحت الحاجة إلى تحقيق أهداف الاستدامة أكثر إلحاحًا.
مثلاً، توفر هذه التقنية معلومات عن حركة المرور وأماكن وقوف السيارات، حيث يتم استخدامها لمساعدة المواطنين في التنقل بسهولةٍ أكبر والعثور على مكان لإيقاف سيارتهم الخاصة بسرعةٍ، كما تعتمد بعض المدن الذكية على إضاءة الشوارع بمصابيح تتضمن أجهزة استشعار تسمح لها بتقليل إضاءتها بشكلٍ تلقائي عندما تكون الطرق فارغة، مما يُقلل من الطاقة المستهلكة وعمليات الصيانة التي قد تحتاجها.[٣]
طالع التغطية الإخبارية ذات الصلة على الموقع الإلكتروني لوكالة أنباء الإمارات.
تخصيص ميزانيات واضحة: الإمارات لضمان استدامة المشروعات وتحديثها على المدى الطويل.
ب – أبدى نصف المواطنين استعدادهم للمشاركة في المستقبل.
هنالك العديد من الجهات التي يمكن أن تساهم في جعل المدن الذكية حقيقة.
د – نظام مراقبة تسرب المواد الملوثة أو الخطرة من المركبة.
تحسين العمليات لا تُحسِّن التكنولوجيا حياة السكان فحسب، وإنما تُتيح الامارات للوكالات الحكومية أيضاً تبسيط العمليات. تحظى الوكالات الحكومية في المدن الذكية بإمكانية الوصول إلى البنية التحتية الرقمية الحديثة التي تُتيح لها مُشاركة البيانات المفتوحة، والاستفادة من نتائج التحليلات في الوقت الفعلي، وتعزيز التعاون بين الوكالات.
تحديد احتياجات جميع فئات المجتمع: من خلال الاستطلاعات والمشاركة المجتمعية.
توفير التدريب والتوعية: للموظفين والمواطنين حول كيفية التعامل مع التهديدات السيبرانية.
ولمعالجة الازدحام بادرت إلى تزويد السائقين بمعلومات عن مواقف السيارات الشاغرة والتوجه نحوها مباشرة دون الدوران وزيادة الازدحام.